تشير هذه اللوحة التي رسمها وانلي بعد الثورة المصرية في عام 1952، والمشهد الهادئ للسائق النائم دون وجود أي زبون يود أن يقله، إلى تراجع الطبقة الأرستقراطية التي ينتمي إليها وانلي في ظل القيادة الجديدة لمصر.
هل أنت مهتم بموضوع Visual arts؟
يمكنك تلقّي إشعارات من خلال الاشتراك بنشرة Culture Weekly المخصّصة لك
انتهت عملية الاشتراك.
ستصلك أول نشرة Culture Weekly هذا الأسبوع.